یادگارِعُمر
درباره وبلاگ


حافظ سخن بگوی که بر صفحۀ جهان ------- این نقش ماند از قلمت یادگارِ عُمر ---------- خوش آمدید --- علی
نويسندگان
پنج شنبه 14 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

سِيبوَيْه
(148 - 180 ه.ق 765 - 796 م)
عمرو بن عثمان بن قنبر
الحارثي بالولاء،
أبو بشر،
الملقب سيبويه:
إمام النحاة،
و أول من بسط علم النحو.
ولد في إحدى قرى شيراز،
و قدم البصرة،
فلزم الخليل بن أحمد
ففاقه.
و صنف كتابه المسمى
«كتاب سيبويه - ط» في النحو،
لم يصنع قبله و لا بعده مثله.
و رحل إلى بغداد،
فناظر الكسائي.
و أجازه الرشيد بعشرة آلاف درهم.
و عاد إلى الأهواز
فتوفي بها،
و قيل:
وفاته و قبره بشيراز.
و كانت في لسانه حبسة.
و «سيبويه» بالفارسية رائحة التفاح.
و كان أنيقا جميلا،
توفي شابا.
و في مكان وفاته و السنة التي مات بها خلاف.
و لأحمد أحمد بدوي «سيبويه، حياته و كتابه - ط»
و لعلي النجدي ناصف «سيبويه إمام النحاة - ط».

پنج شنبه 14 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

 الخَلِيل بن أَحمد
(100- 170 ه.ق 718- 786 م)
الخليل بن أحمد
بن عمرو بن تميم
الفراهيدي
الأزدي
اليحمدي،
أبو عبد الرحمن:
من أئمة اللغة و الأدب،
و واضع علم العروض،
أخذه من الموسيقى
و كان عارفا بها.
و هو أستاذ سيبويه النحويّ.
ولد و مات في البصرة،
و عاش فقيرا صابرا.
كان شعث الرأس،
شاحب اللون،
قشف الهيئة،
متمزق الثياب،
متقطع القدمين،
مغمورا في الناس لا يعرف.
قال النضر بن شميل:
ما رأى الراءون مثل الخليل
و لا رأى الخليل مثل نفسه.
له كتاب «العين - خ» في اللغة
و «معاني الحروف - خ»
و «جملة آلات العرب - خ»
و «تفسير حروف اللغة - خ»
و كتاب «العروض»
و «النقط و الشكل»
و «النغم».
و فكر في ابتكار طريقة في الحساب
تسهله على العامة،
فدخل المسجد
و هو يعمل فكره،
فصدمته سارية
و هو غافل،
فكانت سبب موته.
و الفراهيدي نسبة إلى بطن من الأزد،
و كذلك اليحمديّ.
و في طبقات النحويين - خ - للزبيدي:
كان يونس يقول
الفرهودي (بضم الفاء)
نسبة إلى حيّ من الأزد،
و لم يسمّ أحد بأحمد
بعد رسول الله صلّى الله عليه و سلّم
قبل والد الخليل.
و قال اللغويّ، في مراتب النحويين:
أبدع الخليل بدائع لم يسبق إليها،
فمن ذلك تأليفه كلام العرب على الحروف
في الكتاب المسمى بكتاب «العين»
فإنه هو الّذي رتب أبوابه،
و توفي قبل أن يحشوه.
و قال ثعلب:
إنما وقع الغلط في كتاب العين
لأن الخليل رسمه
و لم يحشه،
و هو الّذي اخترع العروض
و أحدث أنواعا من الشعر
ليست من أوزان العرب
و ليوسف العش
«قصة عبقري- ط»
رسالة من سلسلة «اقرأ»
في سيرته.

پنج شنبه 14 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

مخرج الکاف

... و من أسفل من موضع القاف من اللسان قلیلا
و مما یلیه من الحنک [الأعلی]
مخرج الکاف ...

چهار شنبه 13 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

مخرج القاف

... و من أقصی اللسان
و ما فوقه من الحنک الأعلی
مخرج «القاف» ...

چهار شنبه 13 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

مشکات .
مشکاة .
مشکوة.
(ع اِ)
طاقی فراخ که
درآن چراغ نهند و قندیل گذارند.
مأخوذ از مشکوة تازی و بمعنی آن
آلتی که در آن چراغ و قندیل گذارند

سوراخ ناگذاره که چراغ نهند در وی .
هر سوراخ غیرنافذ.
و در سورۀ نور:
مثل نوره ...
یعنی سوراخی است که در آن چراغ است
و گفته اند
مشکاة لوله ای است در میان قندیل
و مصباح فتیلۀ مشتعل است .
روزن که گذاره ندارد در دیوار.
سوراخ ناگذاره که چراغ در وی نهند.

(از «ش ک ی »)
مشکوة؛ رسم الخطی از مشکاة بمعنی چراغدان.

چهار شنبه 13 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

یایِ نسبت

«ي» نسبت
و آن یاء مشدّدی است که
در آخر اسماء درآید
و نسبت را رساند
و باید ماقبل آن مکسور باشد،
چون : لُبنانيّ .

چهار شنبه 13 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

 الأَشْعَث الكِنْديّ
(23 ق.ه - 40 ه.ق 600 - 661 م)
الأشعث بن قيس
بن مَعديكَرِب
الكندي،
أبو محمد:
أمير كندة في الجاهلية و الإسلام.
كانت إقامته في حضرموت،
و وفد على النبي صلّى الله عليه و سلّم
بعد ظهور الإسلام،
في جمع من قومه،
فأسلم،
و شهد اليرموك
فأصيبت عينه.
و لما ولي أبو بكر الخلافة
امتنع الأشعث و بعض بطون كندة
من تأدية الزكاة،
فتنحى والي حضرموت بمن بقي على الطاعة من كندة،
و جاءته النجدة
فحاصر حضرموت،
فاستسلم الأشعث
و فتحت حضرموت عنوة،
و أرسل الأشعث موثوقا إلى أبي بكر
في المدينة
ليرى فيه رأيه،
فأطلقه أبو بكر
و زوّجه أخته أم فروة،
فأقام في المدينة
و شهد الوقائع
و أبلى البلاء الحسن.
ثم كان مع سعد بن أبي وقاص
في حروب العراق.
و لما آل الأمر إلى علي
كان الأشعث معه يوم صفين،
على راية كندة.
و حضر معه وقعة النهروان.
و ورد المدائن،
ثم عاد إلى الكوفة
فتوفي فيها على أثر اتفاق الحسن و معاوية.
أخباره كثيرة في الفتوح الإسلامية.
و كان من ذوي الرأي و الإقدام،
موصوفا بالهيبة.
و هو أول راكب في الإسلام
مشت معه الرجال
يحملون الأعمدة بين يديه و من خلفه.
روى له البخاري و مسلم تسعة أحاديث.
و في ثقات مؤرخيه من يسميه «معديكرب» كجدّه
و يجعل الأشعث لقبا له.

چهار شنبه 13 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

 عَمَّار بن ياسِر
(57 ق.ه 37 ه.ق 567 - 657 م)
عمار بن ياسر
بن عامر
الكناني
المذحجي
العنسيّ
القحطاني،
أبو اليقظان:
صحابي،
من الولاة الشجعان
ذوي الرأي.
و هو أحد السابقين إلى الإسلام
و الجهر به.
هاجر إلى المدينة،
و شهد بدرا و أحدا و الخندق و بيعة الرضوان.
و كان النبيّ صلّى الله عليه و آله و سلّم يلقبه
«الطيب المطيّب»
و في الحديث:
ما خير عمار بين أمرين إلا أختار أرشدهما.
و هو أول من بنى مسجدا في الإسلام
(بناه في المدينة و سماه قباء)
و ولاه عمر الكوفة،
فأقام زمنا
و عزله عنها.
و شهد الجمل و صفين مع عليّ.
و قتل في الثانية،
و عمره ثلاث و تسعون سنة.
له 62 حديثا.
و لعبد الله السبيني النجفي كتاب
«عمار بن ياسر- ط» في سيرته.

چهار شنبه 13 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

 الأَشْتَر النَّخَعي
(... - 37 ه.ق ... - 657 م)
مالك بن الحارث
بن عبد يغوث
النخعي،
المعروف بالأشتر:
أمير،
من كبار الشجعان.
كان رئيس قومه.
أدرك الجاهلية.
و أول ما عرف عنه أنه حضر خطبة «عمر»
في الجابية.
و سكن الكوفة،
و كان له نسل فيها.
و شهد اليرموك
و ذهبت عينه فيها.
و كان ممن ألّب على «عثمان»
و حضر حصره في المدينة.
و شهد يوم الجمل،
و أيام صفّين مع علي.
و ولاه عليّ «مصر»
فقصدها،
فمات في الطريق،
فقال علي:
رحم الله مالكا
فلقد كان لي كما كنت لرسول الله.
و له شعر جيد.
و يعدّ من الشجعان الأجود العلماء الفصحاء.
و لمحمد تقي الحكيم «مالك الأشتر- ط».

چهار شنبه 13 آذر 1392برچسب:, :: :: نويسنده : علی

 عَمْرو بن العَاصِ
(50 ق.ه - 43 ه.ق 574 - 664 م)
عمرو بن العاص بن وائل
السهمي
القرشي،
أبو عبد الله:
فاتح مصر،
و أحد عظماء العرب
و دهاتهم
و أولي الرأي و الحزم و المكيدة فيهم.
كان في الجاهلية من الأشداء على الإسلام،
و أسلم في هدنة الحديبيّة.
و ولاه النبيّ صلّى الله عليه و سلّم
إمرة جيش «ذات السلاسل»
و أمدَّه بأبي بكر و عمر.
ثم استعمله على عمان.
ثم كان من أمراء الجيوش في الجهاد بالشام
في زمن عمر.
و هو الّذي افتتح قنسرين،
و صالح أهل حلب
و منبج و
أنطاكية.
و عزله عثمان.
و لما كانت الفتنة بين علي و معاوية
كان عمرو مع معاوية،
فولاه معاوية على مصر سنة 38 ه،
و أطلق له خراجها ست سنين
فجمع أموالا طائلة.
و توفي بالقاهرة.
أخباره كثيرة.
و في البيان و التبيين:
كان عمرو بن الخطاب
إذا رأى الرجل يتلجلج في كلامه
قال:
خالق هذا و خالق عمرو بن العاص واحد!
و له في كتب الحديث 39 حديثا.
و كتب في سيرته
«تاريخ عمرو بن العاص- ط»
لحسن إبراهيم حسن المصري.



آمار وب سایت:  

بازدید امروز : 991
بازدید دیروز : 53
بازدید هفته : 6325
بازدید ماه : 991
بازدید کل : 166514
تعداد مطالب : 2000
تعداد نظرات : 1
تعداد آنلاین : 1

Alternative content