... وَ كَانَ ع
إِذَا صَلَّى الْغَدَاةَ
وَ كَانَ يُصَلِّيهَا فِي أَوَّلِ وَقْتٍ
ثُمَّ يَسْجُدُ
فَلَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ إِلَى أَنْ تَرْتَفِعَ الشَّمْسُ
ثُمَّ يَقُومُ فَيَجْلِسُ لِلنَّاسِ
أَوْ يَرْكَبُ
وَ لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ يَقْدِرُ أَنْ يَرْفَعَ صَوْتَهُ فِي دَارِهِ كَائِناً مَنْ كَانَ
إِنَّمَا كَانَ يَتَكَلَّمُ النَّاسَ قَلِيلاً